الأحد، 31 أكتوبر 2021

منحُوس الواقع في تُونس

 

منحُوس الواقع في تُونس

سبتة : مصطفى منيغ

لا زالت لفرنسا الكلمة الأخيرة على لسان قيس سعيد تنطق بها لخلق نظامٍ يعيدها لإفريقيا مِن زاوية تونس ، عسى تتربع على كرسي أمجادها السالفة حينما كانت تصول وتجول داخل هذه القارة ، في وقتٍ مزَّق وجود أعلب دولها الاستعمار الأوربي عامة والفرنسي خاصة ، طبعاً لن تنجح مادامت إفريقيا أصبحت مع مطلع الألفية الثالثة تعرف وعياً مُتنامياً حقَّق لها لحد كبير الاستقلال والتحرُّك الحر لتتّجه في سياستها صوب ما يناسب بيئتها ومناخها الجيوسياسي البعيد سيكون عن تمكُّن فرنسا بالخصوص أن تهيمن كما كانت في عهود غابرة ، تونس ستنقلب إلى بؤرة للمشاكل متناسية ما حصل لنفس فرنسا مع معمر القذافي حيث جرَّت أحد رؤسائها إلى المحاكم ، كما سيفعل التونسيون مع رئيسهم الحالي حالما يرتكب ما سيجعله يفقد السيطرة ويتوه في مبالغات لن يرضاها الشعب التونسي على نفسه ، انطلاقاً من دكتاتورية الناشد إياها قيس سعيد ،عساه يصبح "القيصر" الذي لا يهمه إلاَّ التشبُّث بكرسي الحكم ، ظناً أنَّ فرنسا ستهتمّ بحمايته طول الوقت ، يفتخرُ بمعرفته العميقة المعمَّقة بالقانون الدستوري متجاهلاً أن قانون الشعب هو الأعلى ، إن نهض لتطبيقه بملء الشوارع دون إفراغها إلا بتكريس ما يريد ، مِن الخطأ أن يكون الفرد الواحد وفي تونس بالذات رئيس كل المؤسسات وحتى التشريعية منها ، وهذا يجسِّم في النهاية قانون الغاب ، حيث الكبير يدسّ على الصغير ، ولا حق يُعْطَى إلاَّ للقويِّ ، حتى الأحزاب السياسية مهما انتظرت على ذاك الدكتاتور الصاعد ، لن تصمد أمام زحفه لتجريدها (هي الأخرى) من ممارسة حقوقها والدستورية ، التي بدأها بتعيين حكومة على هواه تقودها امرأة ، ليكون صوتها من طبعه لا يصل لمقاربة صوته فيتفوق عليها حتى في الكلام ، حكومة ببرنامج معدّ من طرفه تحت عيون المخابرات الفرنسية التي وسَّعت نشاطها داخل البلاد وعرضها ، وما شعار محاربة الفساد إلا صنارة لصيد هدوء الشعب ، عِلماً أن أكبر فساد تجلَّى في نهب حقوق البرلمان حينما أغلقت أبوابه بالقوة وحُوصِر نواب الأمة وكأنهم لا شيء بالمرة ، ليسخر قيس سعيد من الديمقراطية التي بها فاز كرئيس ، وليجازي حتى الأحزاب التي ساندته ومنها "لنهضة"، ليصبح منقضاً عليها جميعها ملوحا بإدخال أكبر زعمائها شعبية ونفوذاً سياسياً للسجن ، إتباعاً لجحيم من إجراءات أوحدية الجانب لن تصمد طويلا لتعمّ الفوضى من جديد ، حتى وإن تدخَّلت المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ، بضخِّ استثمارات ، مهما بلغت لن تُجدي نفعاً لأن التونسيين تعودوا عدم مَدِّ اليد للتوصل برشاوي تُرغمهم على السكوت حتى يعمَّهم الفساد السعودي الذي فاحت رائحته في اليمن ولبنان وفلسطين. ...ينشر قيس سعيد صوره وهو يصلِّي ليُقال عته أنه مسلم حقيقة ، وفي ذات الوقت يمنع قناة من اذاعة القرآن الكريم ، وأُخرَي من بثِّ التربية الإسلامية ، فأي إسلام يعتنقه هذا الرئيس ، هناك مؤامرة كبرى يتزعمها في فرنسا الرئيس الفرنسي المسوني العقيدة  والتوجُّه ، وما التنكيل بحزب النهضة وتضييق الخناق على رشيد الغنوشي سوى صفحة من كتاب تلك المؤامرة الموضوعة رهن إشارة رجل فرنسا في تونس الرئيس قيس سعيد ليمزقها رويداً رويدا، لتكتمل الظاهرة بحرية عدم الصوم لمن شاء من المسلمين هناك ، كما رأيت شخصياً عند زيارتي لتونس خلال شهر رمضان المبارك لاقف انطلاقاً من الفندق الذي اخترته للإقامة ، على مناظر يخجل كل مسلم حقيقي من الاطلاع المباشر عليها ، الغنوشي ومن معه مُستهدف وهو يعلم ذلك حينما سمعتُ بذلك من أقرب معاونيه خلال زيارتي لمقر حزب النهضة ولقائي برئيسه ، الحزب الذي اعتبره التونسيون المعتنقون الإسلام كما هو ، أنه المدرسة القادرة على تربية الجيل الصاعد التربية الإسلامية السليمة ، لكن فرنسا وما تمثله هدفاً مؤكداً للقضاء على الإسلام أينما كان وبخاصة داخل تونس القريبة منها والمسيطرة عليها مخباراتيا ، منحت الضوء الأخضر لقيس سعيد أن يثوم بمعرفته على ذلك ، لكن الإسلام منتصر في تلك الربوع يبقى ، لكونه مزروعاً في مهج وأفئدة التونسيين الأحرار والتونسيات الحرائر أباً عن جَد ،  وليعلم قيس سعيد أن فقهية قانونه الدستوري لن تنفعه حيال غضبة شعبية عارمة ستريه ما التونسيون والتونسيات قادرين على فعله لقلع جذور فرنسا من أرض الوطن واستئصال عملائها من الوجود التونسي مهما كان المجال ، ومنحوس من لا يثق في ذلك داخل أو خارج تونس.

 

https://assafir-mm.blogspot.com/2021/10/blog-post_71.html

2

https://journalaswat.com/2021/11/01/%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%8F%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8F%D9%88%D9%86%D8%B3/

3

https://twitter.com/nwatan/status/1455050014355566594

4

https://al3omk.com/694541.html

5

https://www.sawaleif.com/%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%8F%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8F%D9%88%D9%86%D8%B3-667216/

6

https://www.amad.ps/ar/post/428766

7

https://ssrcaw.org/ar/show.art.asp?t=2&aid=736341

8

https://alyoum8.net/news/87406

9

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736341

10

https://www.nwatan.ps/articles/47749-%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%8F%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8F%D9%88%D9%86%D8%B3

11

https://m.ahewar.org/s.asp?aid=736341&r=0&cid=0&u=&i=0&q=

12

https://manber.ch/ArticleShow.aspx=ID337342

13

http://www.greenhomeguide.org/news/Nwatan/comments/qk7lcs/%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%88%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9_%D9%81%D9%8A_%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3/

14

https://nabd.com/s/95437536-dc3cf7/%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%8F%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8F%D9%88%D9%86%D8%B3

15

https://sotkurdistan.net/2021/11/01/%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%8F%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8F%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85%D9%86%D9%8A/

16

https://nabd.com/s/95437665-e4efc9/%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%8F%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8F%D9%88%D9%86%D8%B3

17

http://www.nedaelwatan.com/2021/10/blog-post_56.html

18

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/1635737348.html

19

https://twitter.com/nwatan/status/1455039519204560899

20

https://www.farahnewsonline.com/?mod=news&id=94889

21

https://en.pressbee.net/show955809.html

22

http://www.iraaqi.com/news.php?id=30312&news=7#.YYAylRIo-1s

23

https://jisrattawasol.ma/archives/50507

24

https://gnoubalarab.com/news/26208

25

http://www.tellskuf.com/index.php/mq/99769-bn014.html

26

https://morocco.shafaqna.com/AR/AL/2656915

27

https://nabd.com/s/95441984-bd262e/%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%BA-%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D9%84-(-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%85%D9%86-)-%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%8F%D9%88%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8F%D9%88%D9%86%D8%B3

28

https://laracheinfo.com/1287024.html

29

http://www.sanaanews.net/news-79921.htm

30

https://www.beiruttimes.com/article/19871

31

http://www.azilal-online.com/?p=64048

32

https://www.al-bayader.org/2021/11/511584/

33

https://elvetach.info/node/34989

34

الصورة : مصطفى منيغ ورشيد الغنوشي في مكتب الأخير بمقر حزب النهضة في تونس

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

مدير مكتب المغرب لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الانسان في

سيدني - أستراليا

تحالف بقانون لعبة الغولف

 

تحالف بقانون لعبة الغولف


سبتة : مصطفى منيغ

من تحالف مع الأقوى منه أصبح من خدَّامه ، غير متحرٍّك دون امتلاك أمره ، منحازٌ بالكامل تابعٌ كالظلّ رغم أنفه ، لمن كان وسيبقَى الآمر الناهي حتى دون رضا نفسه ، وما عَسَى المغرب أن يفعل أمام أمريكا المتحالف استراتيجياً معها سوى اللجوء لما تسعَى إليه ، عَلِمَ بالتفاصيل أم تركَ الطَّنجرة تغلي بما فيها مغطَّاة بعيداً عن اختصاصاته ، المهمّ تواجده مع أكبر ما في الأرض كدولةٍ لقضاء حاجاته ، أكانت رفقة إسرائيل شريكة نفس التحالف المكلَّفة بالجناح الشرقي المًحَطَّمَة آماله ، أو مع الإتحاد الأوربي ما دامت أمريكا محتاجة لمواقفه ، إذ اللعب مع الصين يتطلب الاستعداد قبل وصول طوفان المواجهة بما يبقيه عند حدّه ، طبعا للمغرب وقفة مع ما قد تضيف روسيا مستقبلاً على ملف الصحراء نتيجة اتجاهه ، صوب رغبة الحليف الأكبر المكلَّف بتلقي أي صدمة تعرقل داخل إفريقيا طموحاته ، قد تزداد لعرقلة الجزائر ما يعرقل بكيفية أشد خطورة فروسيا تريد ما في الطنجرة يغلي أن تتذوَّقَ منه ، لذا للتحالف مع الأكبر والأقوى يحتاج لمن يدفع ثمنه ، فكان على المغرب أن يختار الحياد دون التورُّط في نجاح سياسة خارجية بصراحة في جزء واسع منها ليست له . مع الحياد تتضافر جهود دول للتضامن الايجابي تسعَى دون شرط ولا قيد احتساباً ليوم لك ويوم عليه ، أياً كان وَصَلَه الدَّور لمطالبة المساندة فيُجاب على سؤالِه ، أما التحالف على شاكلة المغرب إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية لا يَطْمَئِنّ أحد إليه ، فالعالم مملوء تحالفات لكنها عكس المذكور تَتَّجه لما تقدر عليه . ما كانت أمريكا تفكِّر في مصلحة المغرب بل في مصلحتها أولاً وثانياً وثالثاً ليأتي المَعْنِيّ في الدرجة الرابعة إن نفَّذ المطلوب منه وفوق أرضه ، فكم من موقع دخلته لتخرج منه مُدَمَّراً أعلاه تحوَّل لأسفله ، لنا في العراق مثال الضحية المَتروكَة لمصيرها الصعب لقرن على الأقل رغم عراقة هذا الوطن الذي علَّم الدنيا معنَى الحضارة والتعايش في أمان وازدهار وبالرغم من شجاعة نسائه ورجاله ، ولنا في أفغانستان ما وقع من تشتيت شمل سكانه ، ولنا مؤخراً ما وقع ولا زال في السودان من تدخُّل أنتج تداخُّل هذا في ذاك وذاك في هذا لتُنهي مصر بمخابراتها الموضوع لأجلٍ مسمّى تتمكن أثناءه الولايات المتحدة من إلحاقه على دول شقيقة له ، كلبنان وسوريا واليمن وليبيا وفي الأخير يُغَيَّب شأنه ، لو كانت أمريكا مجدَّة في مساعدة المحتاجين لنزلت صوب جنوبها حيت مآسي بشرية تشكل علامة استفهام لم تَقدِم ولو مرة على توضيح لغزها من أعوام طويلة بأمر يتجدَّد تأجيله .

المغرب بلد عظيم بشعبه ، قادر كان على تخطيط مستقبله ، اعتمادا على نفسه ، مسخراً ما يتمتع بها من ثروات أرضه ، وما تجمَّعت من كنوز  وسط بحريه ، موحد ترابه من الشمال إلى أقصى جنوب صحرائه ، له في الأعمال المنتجة ما عليه ، وله من الواردات بعد تسويقها ماله ، مناضلا في هدوء لاستعادة كامل حقوقه ، من جارته اسبانيا مستعدا لما عنها يلاقيه ، دون حاجة لمساعدة مدفوعة الأجر لذاك البلد أو ما يليه ، مساهما في إقناع الجزائر أن مستقبلها معه وليس ضده ، بأكثر من حل يبعدها عما تورطت في شأنه ، وهو ميسور التطبيق لو أراد المسؤول أن يدنوا منا بسمعه ، المغرب متمكن كان على إبعاد الفقر عن مواطنيه ، بفرض مساواة مشروطة على ذوى الكفاءات فيه ، بلا تمييز لألقاب مكتسبة عن غفلة زمن فيه افتقد من افتقد جميع حقوقه ، لينحاز العمود الفقري وبعده الأطراف للولايات المتحدة الأمريكية فيصبح ناجحاً لظرفٍ ومَنْ يعلم ما هو حاصل بنهايته.

... لنتمعَّن الدرس الوافد من  إدارة تونس ، مَن يُنهي الثقة في وحدة دول المغرب العربي الكبير ، وهي تطعن المغرب من الخلف في مجلس الأمن خلال إصداره بياناً يخصّ ملف الصحراء المغربية ، متخذة موقفاً يتنافى والأخوة المعلنة بين الدولتين عشرات المرات مهما كانت المناسبات ، و حجم المساعدات الضخمة التي قدمها المغرب لها ، الانسانية والسياسية كسكوته البيّن عن الانقلاب الذي بعثر به الرئيس قيس سعيد شرعية المؤسسات الدستورية التونسية بالكامل ، وجعلها أثراً بعد بروز دكتاتورية صاعدة تعيد ذاك البلد إلي عهد بنعلي إن لم نقل أسوأ منه بكثير .

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

مدير مكتب المغرب لمنظمة الضميرالعالمي لحقوق الانسان في

سيدني - أستراليا

https://www.amad.ps/ar/post/428592

2

http://sa24.co/show14783730.html

3

https://anba24.com/article/14783730

4

https://twitter.com/nwatan/status/1454744746396639234

5

http://www.orthomed.org/news/Nwatan/comments/qjn492/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81_%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86_%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81/

6

https://ssrcaw.org/ar/show.art.asp?t=2&aid=736217

7

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736217

8

https://alyoum8.net/news/87375

9

https://www.nwatan.ps/articles/47695-%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81

10

https://m.ahewar.org/s.asp?aid=736217&r=0&cid=0&u=&i=0&q=

11

https://sotkurdistan.net/2021/10/31/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81-%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85/

12

https://manber.ch/ArticleShow.aspx=ID337190

13

https://www.c4wr.com/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85/

14

15

https://almahjar.net/show144984.html

16

http://www.sanaanews.net/news-79891.htm

17

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81-1635650744.html

18

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/1635650744.html

19

https://akhbaar.org/home/2021/10/288444.html

20

http://www.iraaqi.com/news.php?id=30305&news=7#.YX6srhIo-1s

21

https://almaalomah.me/2021/10/31/561420/

21

https://journalaswat.com/2021/10/31/%d8%aa%d8%ad%d8%a7%d9%84%d9%81-%d8%a8%d9%82%d8%a7%d9%86%d9%88%d9%86-%d9%84%d8%b9%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ba%d9%88%d9%84%d9%81/

22

http://www.azilal-online.com/?p=64032

23

https://elarabielyoum.com/show641438

24

https://laracheinfo.com/1287001.html

25

https://www.maghress.com/azilal/1064032

26

https://nabd.com/s/95400247-24fef2/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81

27

https://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1635650744&

28

https://almasalahkitabat.com/%d8%aa%d8%ad%d8%a7%d9%84%d9%81-%d8%a8%d9%82%d8%a7%d9%86%d9%88%d9%86-%d9%84%d8%b9%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ba%d9%88%d9%84%d9%81/

29

https://web.facebook.com/sudaneseonline/?_rdc=1&_rdr

30

https://jisrattawasol.ma/archives/50459

31

https://www.farahnewsonline.com/?mod=news&id=94862

32

https://assafir-mm.blogspot.com/2021/10/blog-post_31.html

33

https://www.sotaliraq.com/2021/11/01/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81/

34

https://www.beiruttimes.com/article/19836

35

https://www.al-bayader.org/2021/11/511889/

36

 

https://www.amad.ps/ar/post/428592

2

http://sa24.co/show14783730.html

3

https://anba24.com/article/14783730

4

https://twitter.com/nwatan/status/1454744746396639234

5

http://www.orthomed.org/news/Nwatan/comments/qjn492/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81_%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86_%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81/

6

https://ssrcaw.org/ar/show.art.asp?t=2&aid=736217

7

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736217

8

https://alyoum8.net/news/87375

9

https://www.nwatan.ps/articles/47695-%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81

10

https://m.ahewar.org/s.asp?aid=736217&r=0&cid=0&u=&i=0&q=

11

https://sotkurdistan.net/2021/10/31/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81-%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85/

12

https://manber.ch/ArticleShow.aspx=ID337190

13

https://www.c4wr.com/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%85/

14

15

https://almahjar.net/show144984.html

16

http://www.sanaanews.net/news-79891.htm

17

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81-1635650744.html

18

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/1635650744.html

19

https://akhbaar.org/home/2021/10/288444.html

20

http://www.iraaqi.com/news.php?id=30305&news=7#.YX6srhIo-1s

21

https://almaalomah.me/2021/10/31/561420/

21

https://journalaswat.com/2021/10/31/%d8%aa%d8%ad%d8%a7%d9%84%d9%81-%d8%a8%d9%82%d8%a7%d9%86%d9%88%d9%86-%d9%84%d8%b9%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ba%d9%88%d9%84%d9%81/

22

http://www.azilal-online.com/?p=64032

23

https://elarabielyoum.com/show641438

24

https://laracheinfo.com/1287001.html

25

https://www.maghress.com/azilal/1064032

26

https://nabd.com/s/95400247-24fef2/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81

27

https://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1635650744&

28

https://almasalahkitabat.com/%d8%aa%d8%ad%d8%a7%d9%84%d9%81-%d8%a8%d9%82%d8%a7%d9%86%d9%88%d9%86-%d9%84%d8%b9%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ba%d9%88%d9%84%d9%81/

29

https://web.facebook.com/sudaneseonline/?_rdc=1&_rdr

30

https://jisrattawasol.ma/archives/50459

31

https://www.farahnewsonline.com/?mod=news&id=94862

32

https://assafir-mm.blogspot.com/2021/10/blog-post_31.html

33

https://www.sotaliraq.com/2021/11/01/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%81/

34

https://www.beiruttimes.com/article/19836

35

https://www.al-bayader.org/2021/11/511889/

36

اليمن مفخرة لحقوق الإنسان (1من3)

  اليمن مفخرة لحقوق الإنسان (1من3) سبتة : مصطفى منيغ تتقدَّم الحرباء ولسانها يفرز لعاباً لزجاً لاحتواء صيدها مُبللاً يستقرّ في بطنها بعد...